كتاب عروبة القدس
حمل هنا
تعاقبت على المدينة بعد تأسيسها على أيدي اليبوسيين العرب أمم شتى، واحتلها داوود من الكنعانيين حوالي (1000) ق.م، ثم دمرها القائد الروماني تيطس.
فتح العرب المسلمون لأسباب دينية واستراتيجية بعد انتصارهم على الرومان في معركة اليرموك. وطلب أهلها الصلح والأمان على أن يتولى ذلك الخليفة عمر بن الخطاب. ووصل الخليفة عمر إلى القدس، ووقع العهدة العمرية لبطريرك المدينة صفرونيوس. وضمنها شرطاً طلبه البطريرك وهو ألا يسكن اليهود فيها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق